- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
إثبات اسم الكتاب المختصر:
يبدو أن المؤلف أبا داود لم يضع لكتابه المختصر اسما معينا كما فعل لأغلب مصنفاته حيث صرّح باسمها في المقدمة كما فعل في كتابه الأصل المختصر هذا منه.
ثم إن مصادر ترجمته لم تتحدث في شيء عن هذا المختصر، إلا أن المؤلف أشار في مقدمته أنه جرّده من كتابه التبيين، فقال: «سألني سائلون من بلاد شتى أن أجرد لهم من كتابي المسمى بالتبيين».
وأشار إليه بالمختصر في قوله: «وقد بينا ذلك كله في الكتاب الكبير فأغنى عن إعادته هنا، إذ هو مختصر لئلا يطول الكتاب»($ انظر ذلك في سورة قريش.$) وإن كان هذا في معرض الوصف.
بل ورد عن المؤلف ما يدلّ على أن اسمه المختصر، فقال: «وذيلته [يعني أصول الضبط] بكتابنا المختصر في الهجاء»($ انظر: أصول الضبط ورقة ۱۶۶، ۲۳۹.$)، بل نجد المؤلف رحمه الله صرّح في أكثر من موضع باسمه ب: «المختصر» فقال: «وشبهه مما قد ذكر في هذا المختصر في مواضعه من الرسم»، وقال في موضع آخر: «مما قد ذكر جميعه في الكتاب الكبير، ورسمناه هنا في هذا المختصر» لم يثبت عن المؤلف أنه سماه بغير ما ذكرت. إلا أنه جاء في الفهارس بعناوين مختلفة.
فجاء فهرس الخزانة الحسنية باسم: «مختصر كتاب التبيين لهجاء مصحف أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه»($ انظر: فهرس الخزانة الحسنية ۱/ ۲۱ رقم ۸۰۸.$).
إثبات اسم الكتاب المختصر:
يبدو أن المؤلف أبا داود لم يضع لكتابه المختصر اسما معينا كما فعل لأغلب مصنفاته حيث صرّح باسمها في المقدمة كما فعل في كتابه الأصل المختصر هذا منه.
ثم إن مصادر ترجمته لم تتحدث في شيء عن هذا المختصر، إلا أن المؤلف أشار في مقدمته أنه جرّده من كتابه التبيين، فقال: «سألني سائلون من بلاد شتى أن أجرد لهم من كتابي المسمى بالتبيين».
وأشار إليه بالمختصر في قوله: «وقد بينا ذلك كله في الكتاب الكبير فأغنى عن إعادته هنا، إذ هو مختصر لئلا يطول الكتاب»($ انظر ذلك في سورة قريش.$) وإن كان هذا في معرض الوصف.
بل ورد عن المؤلف ما يدلّ على أن اسمه المختصر، فقال: «وذيلته [يعني أصول الضبط] بكتابنا المختصر في الهجاء»($ انظر: أصول الضبط ورقة ۱۶۶، ۲۳۹.$)، بل نجد المؤلف رحمه الله صرّح في أكثر من موضع باسمه ب: «المختصر» فقال: «وشبهه مما قد ذكر في هذا المختصر في مواضعه من الرسم»، وقال في موضع آخر: «مما قد ذكر جميعه في الكتاب الكبير، ورسمناه هنا في هذا المختصر» لم يثبت عن المؤلف أنه سماه بغير ما ذكرت. إلا أنه جاء في الفهارس بعناوين مختلفة.
فجاء فهرس الخزانة الحسنية باسم: «مختصر كتاب التبيين لهجاء مصحف أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه»($ انظر: فهرس الخزانة الحسنية ۱/ ۲۱ رقم ۸۰۸.$).